تغيير صورة الله من إلاه ـ أب سادي، يُعذب أبناءه العاصين لأوامره ونواهيه، بشوائهم في نار جهنم: -كلما نضجت جلودهم بّدلناهم جلوداً غيرها ليذوقوا العذاب (...)- (56، النساء) ليتلذذ بمواصلة تعذيبهم! يا له من إلاه جلاد!
انها نفس صرخة ادهم عندما التفت الى قصر الجبلاوي هاتفا من اين اتيت بكل هذه القسوه !!! (نجيب محفوظ اولاد حارتنا )وهي نفس القسوه التي سيوصيها لابنائه وسيرثوناه بكل فخر والتي سنشاهدها بالقتل اللانساني بقطع الرؤوس وانتزاع الاحشاء الداخليه من الموتى ومضغها !!فقد قالت العرب من شابه اباه فما ظلم!!!
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
محمد: من شاعر ونبي في مكة إلى مشرّع ومحارب في المدينة / العفيف الأخضر
|