أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القاعدة تضرب حلفائها / حسين علي الحمداني - أرشيف التعليقات - الوضع خطير... - تيهيـا اطلـس










الوضع خطير... - تيهيـا اطلـس

- الوضع خطير...
العدد: 47502
تيهيـا اطلـس 2009 / 9 / 20 - 02:02
التحكم: الحوار المتمدن

ان قادة الانظمة العربية الفاشلة وشيوخ الحركات الاسلامية بكل اطيافها المعتدلة والمتطرفة والارهابية وايضازعماء الحركات دات النزعات العنصرية في المنطقةالعربية والاسلامية, كلهم عبارة عن مجموعة من اللقطاء مرتزقة وعميلة لدى الدوائر الامبريالية والصهيونية تغرر الشباب بكل الوسائل للانضمام اليها حيث تجد ادانا صاغية مادام شبابنا رجالا ونساءا غارقا في ظلمات الجهل والامية وان كان متعلما فتعليمه تعليما برجوازيا طبقيا حسب المقررات التعليمية الرسمية , يصب في مصلحة الامبريالية العالمية.الوضع خطير جدا....

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
القاعدة تضرب حلفائها / حسين علي الحمداني




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - التباس مفهوم الدولة والوصاية الدولية المحتملة على قطاع غزة / ابراهيم ابراش
- لبنان بين مواجهة العدو والخنوع له / ميلاد عمر المزوغي
- تداعيات الثقة المفرطة / كاظم فنجان الحمامي
- جوقة التخويف المشفر / كاظم فنجان الحمامي
- على حافة الوعي... او حافة الهاوية / محفوظ بجاوي
- نزول الثلج* / إشبيليا الجبوري


المزيد..... - الإليزيه يعلن عن صفقة أسلحة فرنسية لأوكرانيا تشمل 100 مقاتلة ...
- حادث مأساوي.. مصرع طفل عمره عامين بعد سقوطه من الطابق الـ20 ...
- قصة القلعة الحمراء التي يجري فيها نهر -الجنة-
- نقيب الصحفيين الفلسطينيين يطالب الجنائية الدولية بكشف إجراءا ...
- أول نظرة على -مركز التنسيق المدني العسكري- في غزة بقيادة أمر ...
- تفسير التعزية والعزاء في المنام للعزباء والمتزوجة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القاعدة تضرب حلفائها / حسين علي الحمداني - أرشيف التعليقات - الوضع خطير... - تيهيـا اطلـس