أي الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية.كن أنت ولا تكن غيرك، فكر بعقلك ولا تعش مستلبا في فكر الآخرين.عصيد ليس قدوة،وأرجو اَلاَّ تقبل لنفسك أن تكون إِمَّعَة.استغفر الله وابدأ رحلة الفكر الحر من جديد.أنا في الخمسين من عمري،وقد تعلمت هذه الأشياء التي أوصيك بها، وهي التي جعلتني عما أنا عليه الآن:أفكر بحرية،أحترم من يستحق الاحترام،أقبل الأفكار النابعة من فكر متوقد،لكني أقدس المقدسات الدينية،وأُجِلُّ الرسول الكريم، وأحب الوطن والعرب واللغة العربية والإسلام.لقد خاطبتك خطاب الأم لابنها.فكر في الأمر ولا تدافع إلا عَمَّنْ يستحق الدفاع. والسلام على من اتبع الهدى وصدق في أقواله وأفعاله احتسابا والتزاما.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
دفاعا عن الناشط الحقوقي أحمد عصيد / ناس حدهوم أحمد
|