لو كان صناعة الدين تكسب فلوس ! بعد {آن .. هبرت صانع دين السينتالوجي} 1950 حيث مات وخلف شعووذة دينية مربحة لحد الآن ولكن دينه في تقلص نضرا للمناطق المنتشرة فيها “ غير أمية ؛ متعلمة نسبيا؛ ديمقراطية نسبيا! “ ولذلك نلاحظ الأسلام قوي نظرا للأمية، وعدم معرفة لغة الكتاب في أندنوسيا و بنگلاديش و پاكستان و إيران و چچنيا الخ و كذلك أستعمارية مثل سعودية كويت و دبي و دكتاتورية أمثال سودان ومصر و مغرب . هذا وشكرا.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
صناعة الأديان / عبد المجيد إسماعيل الشهاوي
|