من حق الشاعر ان يعترض على العملية السياسة وشخوصها من صومعته الالهية في لندن ولكن هل استخدام الكلمات الجارحة والمهينة من شيمة الشعراء والسياسيين؟ وهل نضب معين سعدي يوسف وهل جفت قربته من المرادفات لكي يطل علينا بالفساء والفسيفس. وا أسفي ولكن اعتقد ان الجمهور يتحمل المسؤلية فبالرغم من استعمال مفردات غريبة نرى من ينبري من بين المعلقين في الدفاع عن هذه اللغة فأمثال سالم الشذر وعدوان الملا وسمير محمود خير دليل . اخيرا احب ان اثني على ما كتبه الاستاذ صباح محسن جاسم لما طرحه من رأي موزون
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قصيدة سريالية - لقاءٌ بين حميد مجيد موسى وقِرْبةِ الفُساء / سعدي يوسف
|