أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - هروب رئيسة وزراء الدنمارك وزعيمة حزبه الاشتراكي من غضب الشعب في الاول من ايار / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى مصطفى عبد عثمان - مكارم ابراهيم










الى مصطفى عبد عثمان - مكارم ابراهيم

- الى مصطفى عبد عثمان
العدد: 469118
مكارم ابراهيم 2013 / 5 / 3 - 08:29
التحكم: الكاتب-ة

تحية طيبة اخي العزيز مصطفى وشكرا لمرورك الكريم هنا والمداخلة صحيحة مئة بالمئة وهذه الاحزاب التي تسمي نفسها اشتراكية نزعت القناع عن وجهها بالفعل ليست اشتراكي بل هي نسد للراسمالية وهي تعععكس لنا صورة الليبرالية الحديثة التي خلقتها الساحرة تاتشر
تقبل مني خالص الاحترام والتقدير


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هروب رئيسة وزراء الدنمارك وزعيمة حزبه الاشتراكي من غضب الشعب في الاول من ايار / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الرُّوحُ جوار (قصيدة) / عبد المنعم أديب
- أم القطط / محمد الدرقاوي
- الحرب واستجابات الصدام الحضاري: روسيا والصين وإيران.. والدرس ... / حاتم الجوهرى
- تعزية للقائد الأعلى للجيش السوداني في نجله محمد عبدالفتاح ال ... / عبير سويكت
- الإرادة الحرة والملائكة المتمردين في فلسفة العصور الوسطى / محمد عبد الكريم يوسف
- -التغيير التحويلي- ودوره في الكفاح من أجل المناخ والحياة الب ... / محمد عبد الكريم يوسف


المزيد..... - -علامة على الحظ الجيد-.. مصورون يرصدون حيوان موظ أبيض نادر ف ...
- ماذا يعني أن تكون -طفلًا زجاجيًا-؟
- -قد تكون فيتنام بايدن-.. سيناتور أمريكي يعلق على احتجاجات جا ...
- الاحتلال يشدد إجراءات دخول المسيحيين إلى القدس لإحياء شعائر ...
- وسط حالة من التفاعل.. إسماعيل مطر يذرف الدموع بعد تحقيق آخر ...
- آية قرآنية عن قوم موسى يستشهد بها إعلامي إسرائيلي لدخول الأر ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - هروب رئيسة وزراء الدنمارك وزعيمة حزبه الاشتراكي من غضب الشعب في الاول من ايار / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى مصطفى عبد عثمان - مكارم ابراهيم