اﻷدهى من ذلك كله انها بدأت تتنصل من مواقفها و تضع تصريحاتها في خانة مكافحة اﻹرهاب و الدفاع عن اﻹسلام. و أؤكد لك انها لو ذكرت اﻹسلام باﻹسم أو النبي محمد في حوارها لكانت اﻵن قد خطفت اﻷضواء من شكيب خليل, عبد المومن خليفة و الفرنسي عبد الرحيم باروش مجتمعين. من المؤسف أن تجد أصحاب آراء شجاعة يتخلون عن مبادئهم بهذه السهولة, أراهنك أنه بعد شهور أو سنوات قليلة ستظهر لنا نومي بالحجاب الشرعي إن استمرت الضغوط على ماهو عليه.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
- في معنى الإساءة للإسلام- رسالة للسيدة خليدة تومي . / صالح حمّاية
|