القرآن هو الذى يقول أن هناك مسجد أقصى كان أول القبلتين. وسؤالى هنا هل كانت القبلة وهمية أى لا يوجد مسجد أو مبنى مشيد عندما كان يتوجه المسلمون فى صلاتهم قبل تغييرها؟ فتاريخيا تم بناء المسجد الأقصى بعد الفتوحات الإسلامية أى بعد قصة الإسراء و المعراج. وتاريخيا أيضا لم يكن هناك مبنى مشيد تحت إسم المسجد الأقصى. وهنا أتسائل هل هيكل سليمان هو المسجد الأقصى الذى كان يقصده القرآن؟ أرجو أن يكون هناك رد موضوعى و منطقى
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
القرآن يفند قصة عروج النبي إلى السماوات -المقال الثاني من سلسلة القرآن في مواجهة التراث / نبيل هلال هلال
|