يا براق هذا حبيب الله ورسول رب العالمين ، أفضل من أهل السموات والارضين ، قِبلتَه الكعبة ودينه الإسلام ، وكل الخلق يرجون شفاعته يوم القيامة ، الجنة عن يمينه والنار عن يساره ، من صدّقه دخل الجنة ومن كذّبه دخل النار .
- قال البراق :
قل لصاحب الوجه الأنور والجبين الأزهر والخد الأحمر والحوض والكوثر والشفاعة الكبرى أن يدخلني في شفاعته حتى أمكنه من ظهري ويطأ على نحري ويزداد بذلك فخري ويكون يوم القيامة ذخري .
- قال النبي عليه الصلاة والسلام :
أنت في شفاعتي وأنت مطيتي يوم القيامة . قال : فدنا مني فركبته فسار جارياً بي بين السماء والأرض .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
القرآن يفند قصة عروج النبي إلى السماوات -المقال الثاني من سلسلة القرآن في مواجهة التراث / نبيل هلال هلال
|