رغم كل هذه المأسي والوقائع المريره بظهور الديكتاتوريات وبكل اشكالها الاجتماعيه والثقافيه والتعليميه لازالت بعض العقول المرتده وعاظ السلاطين تجافي الحقبقه عمى طرش لا يفقهون محابيه دوله القنون والتي هي بعيده كل البعد عن دوله القانون يتسترون عن المفسدين ومزوري الشهادات ومكممي الافواه, هؤلاء المرتدون فقدوا حياديتهم واصطفوا الى جانب الانحياز الطائفي المقيت ولهذا نراهم قد فقدوا الكثير من قرائهم والمؤيدن لهم , , متى يعقلون ؟ شكرا لك سيدي الكاتب
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بعد عشرة أعوام:هل سقط ساقط أم سقطت الديكتاتورية في العراق؟ / واصف شنون
|