نعم والاتفاق على تشكيل الحكومة الجديدة بعد الانتخابات بين الائتلافين مضمون ايرانيا لاعادة نفس الوجوه التي سرقت وقتلت وهجرت طيلة السنوات الستة الماضية الا انني ارى ان الشعب العراقي قد وعي مايدور حوله وهو مصمم على رفض كل احزاب الاسلام السياسي بشقيه الشيعي والسني الا ان ذلك يتوقف على الاسراع في وحدة القوى الديمقراطية والعلمانية واللبرالية في ائتلاف واحد ليصوت ابناء الشعب له وبعكسه فستحل بالعراق كارثة من الصعوبة ان ينهض منها بعد ذلك حيث ستؤسس احزاب الاسلام السياسي خلال الارعة سنوات القادمة في حالة فوزها الى تحويل العراق الى طلبان جديدة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
دولة القانون والائتلاف الموحد .. وجهان لعملة التومان / عبد الحسين الميالي
|