كلّ عام ,أنتَ وعائلتكَ ومحبيكَ بخير , أيّها الصديق والمعلّم العراقي العزيز يعقوب إبراهامي / بمناسبة عيد الفصح , الذي يعني عند ( أبناء العمّ ) اليهود تحرّرهم من العبودية وتحولهم الى شعب وعند الأحبة المسيحين يعني قيامة السيّد المسيح من بين الأموات **** مقالكَ هذا يؤّكد عندي الفكرة القائلة ( إنّ الدم هو أسوء شاهد على الحقيقة ) وأنّ كلّ العقائد والأديان وحتى اللغات / ستنزوي في زاوية النسيان يوماً ما , ما لم يتّم تطويرها وتطويعها وتفاعلها مع المحيط المختلف عنها ******* غلطة حسابية اُخرى سوى تلك التي سبقني العزيز شامل إليها النقطة الثالثة .. وليست الرابعة ... (-خذوا منهم كل الحبوب-) ***** تحيّاتي للجميع
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لينين كقابرٍ للماركسية / يعقوب ابراهامي
|