لا تخلى الدنيا من حرامية والغرب قد يستفيد من الحركات الإسلامية لمصالحه ولكن آخر الأمر هو كمن يربي أفعى في عبه أو كمن يخرج الجن من القمقم ظانا انه يخدم مصالحه ولا يتمكن من ارجاعه فيه فينقلب الجن على الساحر
ومن هنا عتبي على الغربيين الذين يعرضون انفسهم ويعرضون العالم للمخاطر بسبب جهلمهم أو تجاهلهم لحقيقة الإسلام الذي هو بمثابة سرطان قاتل. ومن هنا عتبي على الجامعات ومفكري الغرب لأنهم لا يعون ولا يقومون بتوعية شعوبهم ومسؤوليهم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الغرب محتل من الإسلاميين وعميل لهم / سامي الذيب
|