ليس فقط الرسامين والفن الواقعي.بل أضف اليهم أعظم الموسيقيين بتهوفن باخ موزارت,كل هؤلاء أول ماعزفوا والفوا ألحانهم الملائكية ألفوا وأشتهروا من داخل الكنيسة ثم أنطلقوا نحو الشهرة العالمية شاقين لأنفسهم طريقا خارج الكنيسة.شوف أخ عاشق الحرية أنا لست سعيدا بالكثير من جرائم وأخطاء الكنيسة ولكن أنا أعرف مثلا لولا مكتبات الفاتيكان العملاقة لأحرق البدو كل مخطوطات ابن رشد,لما كانوا يكنون له من عداء,هذه المكتبة تتضمن بضع مخطوطات للقرآن قديمة تعود للقرن الثاني وهي غير مشكلة أو منقطة تخيل لو أن البدو اكتشفوا مخطوطة للكتاب المقدس هل كانوا سيضعونها في متحف أم يحرقونها كونها من منتجات الكفار
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لماذا يعادون كل ماهو جميل وودود – الدين عندما ينتهك إنسانيتنا. / سامى لبيب
|