لم تجيبيني يا زرقاء على سؤالي ان الشلة واعضاءها كالمرصاد الذي يراقب الاكاذيب التي يؤمن بها البعض ويحاول الترويج للكراهية والعداء لليهود وحقوقهم، لذلك لا يمكن رؤية اعضاء الشلة الا حين تظهر الاكاذيب والمعلومات المنافية للحقيقة لتفويت الفرصة على من يريد أن يبقى البعير على التل. سننزله ورب الكعبة حيا أو ميتاً . مع التحية لزرقاء العراق وجرأتها التي تنقص الكثيرين النائمين في الظلمات ودهاليزها والمروجين لزيادة العتمة التي لا تنقص شعوبنا المبتلية بها وبهم، عسى أن ينهضوا يوما من كهوفهم ويتعرفوا على نور الحقيقة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عودة الى موضوع اسرائيل / مكارم ابراهيم
|