أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - لماذا يعادون كل ماهو جميل وودود – الدين عندما ينتهك إنسانيتنا. / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - تعليق4 - عبد الله خلف










تعليق4 - عبد الله خلف

- تعليق4
العدد: 457246
عبد الله خلف 2013 / 3 / 14 - 15:43
التحكم: الحوار المتمدن

أخيراً , نرى الكاتب يهاجم العقيده الإسلاميّه , و يربطها بالعقيده اليهوديّه , و نسي هذا الكاتب أن أكبر عقيده مجرمه هي العقيده المسيحيّه , فمن إجرامها ظهرت نتيجة محاربتها من قبل شعبها الغربي , لكن , نجد أن الكنيسه بدأت ترجع رويداً لأجرامها السابق , و نرى تجاهل هذا الإجرام من قبل الكاتب و الكثير من المعلقين!... إنها العداوه مع الإسلام , و ليس غير ذلك .


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لماذا يعادون كل ماهو جميل وودود – الدين عندما ينتهك إنسانيتنا. / سامى لبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - بشاعة حرب اليهود وشيعة ولاية الفقيه / أسماعيل شاكر الرفاعي
- هل من خبر عاجل يريح القلب؟ / محمد حمد
- المنافقون والخانعون بين التبعية والتضليل / صادق حسن الناصري
- أعان الله إيران وقيادة إيران... / موسى فرج
- احتمالية إطاحة بالنظام الإيراني على غرار العراق هل التاريخ ي ... / كرم الدين حسين
- طوفان الأقصى 620 - عدوان إسرائيل يقرب إيران من إمتلاك السلاح ... / زياد الزبيدي


المزيد..... - تصرف -مثير للجدل- من مدافع نرويجي مع لاعبي ريفر بليت في كأس ...
- مصر: البرلمان يقر قانونا لهيكلة وبيع الشركات الحكومية.. ونائ ...
- نجل شاه إيران يدعو الإيرانيين إلى القيام بـ-انتفاضة شاملة-
- الاتحاد الأوروبي يحذر من تصاعد الحرب
- HD.. جميع القنوات المفتوحة الناقلة لمباريات كاس العالم للأند ...
- ترامب في منشور على تروث سوشال: خامنئي هدف سهل ونعرف أين يختب ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - لماذا يعادون كل ماهو جميل وودود – الدين عندما ينتهك إنسانيتنا. / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - تعليق4 - عبد الله خلف