الأستاذة مريم نجمة المحترمة أسعدتني همساتك ، ولكنها نقلتني لى عالم حيث امرأة تجلس في بيتها الجميل المتأنق ولو كان بسيطًا، أيام كان لا بد فيه للفتاة أن تتعلم العزف على البيانو وكذلك يأتيها مدرس اللغة الفرنسية في البيت. منازل العائلات، الأجواء الهادئة. تتمنى امرأة اليوم أن تحظى ببعض الوقت والجهد لكي تطبق همساتك الناعمة بين مسؤولياتها العديدة ولهاثها الذي لا ينقطع بين عملها خارج المنزل وداخله، هذا غير الأعباء العائلية القريبة والبعيدة. شخصيًّا أتمنى هذا. شكرًا للمساتك الرقيقة.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
همسات نسائية - 2 / مريم نجمه
|