وكنتُ العراقي الوحيد الذي شاهد جثمانه في الطب العدلي بلندن، وآثار حرق بعض من شعره واضحة. لا معلومات مؤكدة عن وجود مذكرات مطبوعة له. استنسخت شقيقتي سوسن ما يقارب 100 صفحة من مذكراته، التي سبق وسلمها قسم منها لطباعتها، وكانت بخط يده. ونشر الرفيق الصافي ما توفر له منها في -الثقافة الجديدة- بعد ان طبعتها، واجتهدنا سويّة لتوضيح بعض كلماتها المفقودة، أمانة للتاريخ. ويشرفني التعاون مع الباحثة الكريمة لإعادة نشر بعض مؤلفاته القديمة القيّمة. الذكر الطيب للفقيد عامر، والمجد له ولكل من وهب حياته وعمره لقضية وطنه وشعبه العادلة!
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عامر عبد الله - مثقف عضوي / عقيل الناصري
|