تحية ومحبة و سلام نعم والدتي بعمر التسعين لكنها قوية رغم المصائب و المصاعب وتتذكر كل شيء وكم اتمنى ان تتاح لك الفرصة لتلتقي بها لتسمع منها تاريخ وشعر و حكم و قصص و نوادروستجد تاريخ منذ وعت لا يزال في ذاكرتها بالسنين والمواقف و تقوله لك شعرا ان رغبت بان تتاكد سابعث لك هاتف من يمكنك من الالتقاء بها وهي فرصه لي و لك و للبعض الذي يعرفها فهم كُثْر واتمنى من يقرأ هذا الرد ان يقول شيء بحقها كان يسميها احد اعضاء المكتب السياسي اليوم بأم الحزب اتمنى ان يقرأ هذا و يقول شيء بحقها و لو انه مشغول اكرر التحية لكم اخي الغالي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الحوار المتمدن في العراق/4 / عبد الرضا حمد جاسم
|