(( الاشتراكية إنما هي حرب طبقية تشنها البروليتاريا على البورجوازية الوضيعة ولا تنتهي إلا بتلاشي هذه الطبقة المعادية ومع تلاشيها تنتهي الاشتراكية ويتم العبور إلى الشيوعية.))
الحركة (التطور) مصدرها الصراع بين الأضداد. فإذا غلب ضدٌ ضداً فتلاشى الضد المغلوب سكنت الحركة. هذه حقيقة فلسفية ديالكتيكية تنبه لها هيركليتس قبل قرون طويلة من ولادة المسيح. ومما يؤسف له أن الشيوعي الستاليني لم يستطع إلى يومنا هذا أن يعي هذه الحقيقة. أرجو أن يقرأ أستاذنا حسين علوان حسين هذه الملحوظة!
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الإنتقال - السلمي - إلى الإشتراكية 1/2 / فؤاد النمري
|