أستاذ منير، لحد وقت قريب كنت تكيل المديح والثناء والإطراء بلا حساب إلى نوري المالكي، والآن رحت تذمه وتكيل المديح إلى البرزاني، وتقول في مقالك هذا: -كيف تسول نفس المالكي له ان يستعين مرة اخرى باربيل بعد (الدكة) السابقة، وكيف يظن انهم يجيرونه بعد ان تنكر للالتزامات الواجبة بينه و(العراقية) من خلال وساطة البرزاني. لا يا أستاذ ليس التغيير بهذه السرعة وبهذه القوة، صرتُ أشك بمواقفك ومصداقيتك، فأي منير نصدق، منير السابق الذي كان يكيل الميج للمالكي أم منير الجديد الذي يشتمه ويكيل المديح للبرزاني؟ ومتى ستغير موقفك من البرزاني؟ يا سعد، ما هكذا تورد الأبل
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المالكي يستجير باربيل فهل يعثر اقليم كردستان بالحجر مرتين؟ / منير حداد
|