يا عزيزتي لنبقي الامر سياسيا ونتحدث في السياسة. لننضر الى بحث فارس وليس لشخصه فالحوار ليس ميدان لاستعراض عضلات التاريخ النضالي. رغم هذا فالتاريخ النظالي لفارس معروف ومكتوب على صفحته الشخصية في موقع مؤسسة الحوار المتمدن. أعود واكرر لك لن نسال احد تاريخه لابداء رايه ولاراي الانسان مرتبط بعمر او تاريخ او اي شيء اخر. مرتبط فقط برايه! في النهاية ياعزيزتي ليس لك الحق في أن تحددي لي مع من ألتقي أو مع من أتحاور. وأنتي واعية ومدركة لقراري. وكلامك هذا هو طعن في خياراتي. مودتي وأعتزازي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حضور المراة في التظاهرات الراهنة في العراق وقضية تحررها ومساواتها / منى حسين
|