بعكس أتباع محمد الذين لا يملكون مشروعاً حداثيا ً ولا يستطيعون الانخراط فى معطيات القرن الحادى والعشرين ، فتراهم يصرون على اعادة المشروع المحمدى متمثلاً فيما كان يسمى فى الخلافة الاسلامية حتى ولو كان الثمن هو العودة الى ظلمات القرون الوسطى . فى تصورى أن الحداثة أكبر من ادراكهم وفهمهم وأقصد العوام هنا لا أقصد النحب والطبقات الحاكمة فهؤلاء يتمتعون بكل مافى العصر من حداثة ولكنهم لا يعلنون ذلك للعوام . تحياتى وشرفت بحضور قامة فلسفية بحجمكم .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
التجارة الدينية لأغراض سياسية - دعوى قضائية لتجريم الرقص ومعاقرة الخمر فى مصر ! / زاهر زمان
|