حزب الدعوة + المجلس الأعلى + التيار الصدري = دولة مذهبية طائفية لا وحدة وطنية ولا عراق ولا فريق كرة قدم مع هذه التنظيمات الطائفية كيف يسلم السنة أبناءهم و أعراضهم و رزقهم لتنظيمات طائفية تحكم باسم طائفة ؟؟ ولا هدف لها سوى إبادتهم ؟ لا يوجد تنظيمات سياسية وطنية قي العراق بل تحكمه ذات المنظمات الطائفية التخريبية العميلة التي كان النظام السابق يطاردها و يعرفها جيدا . كيف يمكن المطالبة بحقوق من هذه العصابة ؟؟ وأية حقوق ؟؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
دولة الشراكة أم دولة المشترك / جعفر المظفر
|