قال صلعم...لما أغرق الله فرعون قال : آمنت أنه لا إله إلا الذي آمنت به بنو إسرائيل . فقال جبرئيل يا محمد لو رأيتني وأنا آخذ من حال البحر(الرمل) وأدسه في فيه(اي في فمه) مخافة أن تدركه الرحمة(جبريل لا يريد لفرعون ان تدركه رحمة اللة فاي جبريل هذا) الراوي: عبدالله بن عباس خلاصة الدرجة: صحيح المحدث: الألباني المصدر: صحيح الجامع الصفحة أو الرقم: 5206 حتى جبريل المجرم يخشى ان تنال رحمة ربه فرعون...فصور لنا محمد ان اللة والملائكة مجرد عصابة كعصابته..فلا بد من وجود اناس مخطئين لتمتلئ جهنم ولو بالعافية...هذا هو تصرف ناقل اوامر ربه الى محمد..فهل كان امينا بالنقل؟...تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
على كل مسلم أرتكاب الذنوب والمعاص حتى لا يتعطل الغفار الغفور عن غفرانه / رشا نور
|