عزيزي عبد النهد، اختصارا لقائمة طويلة ساقولها صريحة انه الحاضر الذي يعيشونه ولا نعرفه نحن. فنسبة تعداد اليهود بالنسبة لسكان العالم حوالي 3%. لكنهم حاصلون علي حوالي ثلث جوائز نوبل العالمية معظمها في العلوم الطبيعية. انه الحاضر الذي لا نعرفه لاننا لازلنا محكومين بالهيكل والبيت الحرام. فلماذا يبحثون عن الهيكل وشرعيتهم مستمدة من نوبل التي تسقط عليهم - بجهدهم - باكثر مما سقط عليهم من من وسلوي قديما :) الا لجعل الاولوية علي عقولنا للبيت العتيق. ليت شباب الثورة يفعلها كما فعلها شمشون فيهدمها علي الجميع خلاصا من الاوثان جميعها. تحياتي واحترامي.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لانه تراث من السطو المتبادل / محمد البدري
|