باختيار اهل المنطقة للاسلام فقد اختارو احد طرفي ما سيودي بحياتهم، اما المطرقة أو السندان. وعندما قاوموا الدخول في منظومة راسمالية أو اشتراكية بجدية وامانة علمية فقد احكموا وضعهم في موضع تنفيذ النهاية الحتمية باختيارهم الطرف الاخر. فماذا في الاسلام ما يمكنه قيام حضارة لها اساس حقوقي مثل تلك التي في ايا من النظامين اللذان تعايشا حتي سقطت النظومة الاشتراكية لصالح العولمة الراسمالية؟ انه سؤال علي الشعوب ان توجهه لنفسها لتخرج من مستنقع الجهل ولتتبني نظاما معرفيا علميا حتي تسري الحياة مرة اخري في شرايينهم التي جفت. تحية وتقدير للفاضل الاستاذ / امين.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الإسلام السياسي ، مُشكلة بحاجة الى حَل / امين يونس
|