سقط القناع عن الأحزاب الأسلامية حين إستلمت السلطة لتبين وجهها القبيح، وهو ماكانت تخفيه عن المغفلين المعجبين بشريعة ألأسلام، والذين لم يتعبوا أنفسهم لقراءة هذه الشريعة، أو ألأستماع لمعارضي الأسلام ولماذا يعارضون بدل التهديد والوعيد، فهاهي شريعة محمد التي طالب بها المسلمون عقودا َ، فليشربوها هنيئا ً مريئا ً، مليئة ً بقطع الرقاب والأيادي، والجلد العلني، ونكاح القاصرات، هذا إسلامكم فإشربوه.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المشروع الجرذاني السّلفي الوهابي الإرهابي متواصل في تونس / مالك بارودي
|