التغيير لا تصنعه الا الارادات الشعبية الواعية ولكن حينما يتناخى ابناء الوطن من قانونيين وحقوقيين ومنظمات انسانية مختصة وخبراء السياسة ومثقفوها بسن وتشريع الدساتير المقترحة,فهذا يدل على وعي وفهم وارادة متفانية من اجل الارتقاء بالوطن ,واثبات ان اهل السياسة الان فاتهم الكثير مما يطمح له المواطن الذي عاش ويعيش المأساة بكل تفاصيلها .شكرا لك ايها العزيز عبد الرضا واتمنى على كل من يستطيع ان يقدم دواءا لجرح نازف اسمه الوطن .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
العراق البلد التالف/5 الدستور / عبد الرضا حمد جاسم
|