أسلوب رائع وحلو المذاق,ولكن حين نفكك النص عند أي ميكانيكي متخصص بفكفكت الكلمات والعناوين سنخرج بنتيجة مفادها أن هذا المقال ما كان ليحمل هذا الأسم أصلا فقد كان في البداية يتحدث عن الإبط ورائحته بسخرية ولكن سرعان ما تحول إلى ذكريات النضال البطولي...وبرأيي إن كنت ستأخذ به وقد فات الأوان أن يكون هذا المقال مقالين منفصلين عن بعضهما...وربما أنهما كانا منفصلين ثم قام الكاتب بضمهما إلى بعض في اللحظات الأخيرة من الطبخة.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رائحة ابطي بين المشوي والمحشي / يوسف ابو شريف
|