أنت تقول : (فهى تتصادم مع حقوق الإنسان بشدة ويمكنك الرجوع لميثاق حقوق الإنسان كما تقيم فواصل عنصرية) .
أقول : أين التصادم مع حقوق الإنسان؟... و أين العنصريّه؟... العنصريّه و غيرها ؛ فهي في مؤسسين هذه القوانين المدنيّه , ففي دول أوروبا (كلها قانون مدني) ممنوع أن يترشح للرئاسه من كان غير مسيحي!!... أمريكا و قانونها المدني هل جعلها تطبق حقوق الإنسان؟... أم أنها أجرمت في حق الإنسانيّه؟... أنت كنت في الأحزاب الشيوعيّه , و نسألك : هل الإتحاد السوفياتي عندما وضع قانون وضعي طبق حقوق الإنسان أم دفنها مع أصحابها؟ .
إذاً , القانون المدني غير مُعتبر عند مؤسسيه , فالديكتاتور و المصلحه لا يهمها حقوق الإنسان , و الواقع أكبر شاهد .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كافر من يرفض الشريعة-تديين السياسة أم تسييس الدين . / سامى لبيب
|