لايمكنني التعليق وقد اسكتم لساني واكبتم مشاعري ورئيي الخاص لانكم لاتتقبلون الشعوب باشكالها الحقيقة بالمجاملات وتبادل المديح وهكذى كانت اكذوبت التمدن الشرقي وهو لازال يرتدي البزة العسكريةوسياسة الربوبية وها انا اسكت بين امام الامة وقائد الامة وكلاهم عند نفسه ربا اعلالكن هناك الكثير من صفحاة الغرب ينشرون تعليقاتي وانا اسبهم ربما سانتمي لهم عن قريب و وارجو المعذرة على سذاجة حالي وهذا حال شعوبكم فهي لم تتعلم فارجوا ان تتقبلوا شعوبكم بجهلها وعدم ثقافتها
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بمناسبة الذكرى الحادية عشرة لتأسيس الحوار المتمدن تطرح هيئته الإدارية حواراً مفتوحاً مع القراء والقارئات حول هويته اليسارية وتوجهات وآليات النشر والعمل. / الحوار المتمدن
|