لم تقد -اجتهادات- التنوير أو أفكار نهضويي هذه -الأمة- الموهومة، إلى أي مستوى من مستويات التغيير المأمول. فهل بإمكانها أن تغير دينا أو تنقل أصحابه من ضفة الموات إلى ضفاف الحياة؟ البعض بحرث في بحار المستحيل ليقدم فهما متطورا للدين. الدين- فكرة ناجزة- لدى المؤمنين به، غير قابل للتطور أو تطوير بعض -أفكاره- واجتهاداته.. المطلوب تغيير ذهنية التدين وتبديدها، وهذه عملية طويلة ومعقدة تحتاج إلى صبر الجمال ورسوخ الجبال.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
في نقد العقيدة الإسلامية / صلاح يوسف
|