عزيزي احمد اعلم انك نذرت حياتك من اجل التنوير والتاريخ سيسجل لك هذا وابناء اقطارنا في شمال افريقيا والشرق الأوسط سوف يذكرون اسمك بكل ما يستحق من عبارات التقدير والأحترام انت لا تعرفني وانا اعرفك وعن قرب وشكرا لهيئة الحوار المتمدن فرسان التنوير الذين فتحوا لي مجال الحوار معك اليوم. عزيزي:انني ارغب في الرد على تعليقات اطلعت على مضمونها على صفحتك ولكن بعد ان تجيب عنها وتأذن لي بالقيام بذلك لأننا في موقع الحوار المتمدن حيث قوة الجة لا حجة القوة. تانميرث
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أحمد عصيد - كاتب وشاعر وباحث أمازيغي مغربي، وناشط حقوقي وعلماني - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: كيف نستعيد الثورات المهرّبة؟ / أحمد عصيد
|