أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اغتراب مثقفوا الخارج - الشلة انموذجا / وليد يوسف عطو - أرشيف التعليقات - إلى الأخ فادي - علي السامرائي










إلى الأخ فادي - علي السامرائي

- إلى الأخ فادي
العدد: 440000
علي السامرائي 2012 / 12 / 28 - 20:44
التحكم: الحوار المتمدن

من حسن حظنا أن الزميلة الرقيبة أو الزميل الرقيب لا يملك جهاز تعداد الأخظاء اللغوية ، وإلا لانفجر الجهاز المسكين من الضحك و لارتبك هل يعد اصابع أيدينا الأربع أم يضيف اليها عدد أصابع الأقدام أيضا.
عدم توفر مثل هذا الجهاز يبعث على التفاؤل بتحول المجتمع العراقي الى ارقى مجتمع بوجود عباقرة الاصطلاحات الصهيونية و الكردوية و الاستعراقية و ووهوووووووو
وناموا على طربكة هذا اليوم الموعود
تحياتي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
اغتراب مثقفوا الخارج - الشلة انموذجا / وليد يوسف عطو




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - قرار مجلس الأمن والعودة إلى دولة غزة / ناجح شاهين
- درس من فأرة المطبخ / حسان الجودي
- المشروع الأميركي الجديد لغزة..هل هو انتداب حديث؟ / بديعة النعيمي
- إقرار المشروع الأمريكي تحت طائلة التهديد باستئناف الإبادة / نهاد ابو غوش
- فوضى العمران وضياع الهوية الجمالية في المدن العراقية / عماد الطيب
- السؤال الجديد مع الإضافة ، .....تكملة الحوار مع أنواع الذكاء ... / حسين عجيب


المزيد..... - روبوتات راقصة وأخرى تصنع القهوة..هل هذا مستقبل الذكاء الاصطن ...
- توازن بين الجرأة والأنوثة..ديمي مور تخطف الأنظار بفستان فاتح ...
- تحليل.. 3 خيارات مطروحة أمام ترامب كلها معقدة في فنزويلا
- صناعة الطاقة تتحول رقميًا.. خبير يشرح دور الذكاء الاصطناعي
- السبّاحة السورية يسرى مارديني تلفت الأنظار بفستان أنيق في بر ...
- المندوبية الدائمة لفلسطين بالجامعة العربية تؤكد دور المرأة ا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اغتراب مثقفوا الخارج - الشلة انموذجا / وليد يوسف عطو - أرشيف التعليقات - إلى الأخ فادي - علي السامرائي