( كان لعثمان ابن عفان عند خازنه يوم قتل ثلاثون ألف ألف ( الألف ألف هي المليون ) درهم و خمسمائة ألف درهم وخمسون ومائة ألف دينار ( الدرهم عملة فارس والدينار عملة الروم) ...وكانت قيمة ما ترك الزبير واحد وخمسين أو اثنين وخمسين ألف ألف .. وكان للزبير بمصر خطط وبالإسكندرية خطط وبالكوفة خطط وبالبصرة دور وكانت له غلات تقدم عليه من أعراض المدينة . وبالرغم من ذالك كان هنالك اناس لا تجد قوت يومها
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الإسلام ليس وحده الذي يعرف الحلال والحرام والخير والشر / جهاد علاونه
|