اصل الخلل في الشخصية العربية هو حمولتها الدينية القامعة لكل حرية في التصرف اتجاه الدات واتجاه الاخر وقد تولدت عن هده االقوانين الردعية انحرافات في السلوك ابرزها النفاق الإجتماعي وازدواجية الشخصية والكدب والتهرب من المسؤولية واجمالا الإنسان العربي يعيش الحاضر بعقلية الماضي وهدا ما يجعله باستمرار في مواجة المشاكل ان الخروج من دائرة الدين هو وحده الكفيل بتحرير الإنسان وانطلاقه نحو الإبداع والخلق اي التصرف وفق ارادته الحرة بعيدا عن الخوف والردع والتنميط جزيل الشكر للسيد حامد حمودي عباس على مقاله الرائع حول الدات ومعيقات اشتغالها
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ألشخصية العربية .. بين حرية السلوك .. والأرث الديني المتأصل / حامد حمودي عباس
|