أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مذابح المدنيين المسلمين هي دائماً.. -دفاع عن النفس- وليست إرهاباً! / عبدالوهاب حميد رشيد - أرشيف التعليقات - عفواً - سردار أمد










عفواً - سردار أمد

- عفواً
العدد: 43881
سردار أمد 2009 / 8 / 31 - 21:47
التحكم: الحوار المتمدن

أرجو المعذرة فقد أخطأت عندما نقرت علىالعنوان وفتحت المقال... حيث أني من العنوان كنت أظن أن الحديث عن أطفال الأبرياء والشيوخ والنساء الذين يموتون ضحية التفجيرات الأنتحارية، لكني وجدت أن المحتوى خطاب نسمعه كل يوم على كل القنوات لا يقدم ولا يأخر.
كنت أظن من العنوان إن قصده عن المجرمين الذين يقتلون بالجملة دون معرفة من هم الضحايا والقتلى، في سبيل ممارسة الجنس في الجنة مع الحوريات التي وعدها بهن الله جل جلاله.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مذابح المدنيين المسلمين هي دائماً.. -دفاع عن النفس- وليست إرهاباً! / عبدالوهاب حميد رشيد




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - برامج ام مسرحيات هزلية / عماد الطيب
- فجر الاعترافات / حميد كوره جي
- حواراتي مع حبيبتي الروبوت / محمد عبد الكريم يوسف
- حول شجرة اللوز والاحتفاء بأكنول شمال المغرب .. / عبد السلام انويكًة
- صراع الأجيال ونار الثورة الكامنة / مهدي عقبائي
- كيف تُدمّر الحروب البيئة - وما يفعله القانون الدولي حيال ذلك / عبدالاحد متي دنحا


المزيد..... - اعتقال 81 شخصا أثناء عملية أمنية في مدينة شارلوت الأمريكية ...
- هل يمكن خفض مستوى الكوليسترول المرتفع دون أدوية؟
- الرئيس الجزائري يوجه بفتح تحقيق حول أسباب اندلاع حرائق غير ا ...
- مصر:  السلطات تمنع علاء عبد الفتاح من السفر إلى بريطانيا لتس ...
- هالفورد ماكيندر.. عرّاب حروب العالم
- رغم تلميحه لعملية عسكرية.. ترامب يتحدث عن لقاء مع مادورو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مذابح المدنيين المسلمين هي دائماً.. -دفاع عن النفس- وليست إرهاباً! / عبدالوهاب حميد رشيد - أرشيف التعليقات - عفواً - سردار أمد