أرجو المعذرة فقد أخطأت عندما نقرت علىالعنوان وفتحت المقال... حيث أني من العنوان كنت أظن أن الحديث عن أطفال الأبرياء والشيوخ والنساء الذين يموتون ضحية التفجيرات الأنتحارية، لكني وجدت أن المحتوى خطاب نسمعه كل يوم على كل القنوات لا يقدم ولا يأخر. كنت أظن من العنوان إن قصده عن المجرمين الذين يقتلون بالجملة دون معرفة من هم الضحايا والقتلى، في سبيل ممارسة الجنس في الجنة مع الحوريات التي وعدها بهن الله جل جلاله.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مذابح المدنيين المسلمين هي دائماً.. -دفاع عن النفس- وليست إرهاباً! / عبدالوهاب حميد رشيد
|