يقول الاستاذ سامي:((فلا تجد سورة من سور القرآن فيما عدا سور الأنبياء تخلو من حدث فرض نفسه على نبى الإسلام ليتصرف مع مفرداته ويُخرج نصاً يعالجه))حتى سورة الأنبياء يااستاذ بأستثناء الايات العامة,التي نقلها من كتب الأوليين التي كانت تتلى عليه بكرة وأصيلا,كان يأتي بايات تعالج أحداث حصلت له عند اشتباكه الثقافي مع ما يسميهم زورا بـ((كفار قريش)) كقول صاحب القران:((إن الذين سبقت لهم منا الحسنى)) راجع اسباب النزول للواحدي ج1 سورة الأنبياء,اذا لاتخلوا سورة من المعالجات الانية اللحضية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أسباب التنزيل-إرادات إلهية أم مواءمات بشرية-الأديان بشرية الهوى والهوية. / سامى لبيب
|