تحيتي الى اسرة الحوار المتمدن، الأسرة المتطوعة الرائعة التي اخذت على عاتقها ممهمة التصدي الى اكثر الاشكالات تعقيدا واكثرها اهمية، ذلك بفك عقد النص المعاصر وفتح باب الكتابة والأراء بحرية لتشمل كافة انواع البحث ومجالات الابداع، بعيدا عن التحزب والتمترس بحث خلقت حالة رائدة بالضد من مفاهيم القداسة والتعويم والثقافات الجاهزة. تلك الحالة جعلت من الممكن تناول اشد القضايا العصية على التناول في مجتمعاتنا ممكنة البحث وبمتناول القارئ . هذا الأثر الذي احدثته الحوار المتمدن هو في الواقع له قيمتان: اولهما ثورة قيمية وثانيهما ثروة مفاهيمية رائعة شكلت ريادة نادرة. وبذلك يستحق الحوار المتمدن وسام الامتياز والتقدير. تحيتي للأخوة العاملين من اجل ارساء ثقافة علمانية رائدة، وتحيتي للأخ المثابر رزكار عقراوي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بمناسبة الذكرى الحادية عشرة لتأسيس الحوار المتمدن تطرح هيئته الإدارية حواراً مفتوحاً مع القراء والقارئات حول هويته اليسارية وتوجهات وآليات النشر والعمل. / الحوار المتمدن
|