بالنسبة لي سيبقى الحوار المتمدن من اجمل احلام اليقظة وبالرغم من كل سلبياته(لا يوجد شيء ايجابي مطلق بالوجود) بيتي الافتراضي الاثيري الاول والاخير وما يحز في القلب هو مغادرة الكثير من رواد الموقع بعضهم برغبته وبعضهم لضروفه الخاصه وبعضهم لخلاف مع هيئة التحرير
المهم ما اتمناه هو ان يكون هناك جهد اضافي اكثر على نظام التعليقات وان تنتهي المزاجية في نشر التعليقات وحذفها
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بمناسبة الذكرى الحادية عشرة لتأسيس الحوار المتمدن تطرح هيئته الإدارية حواراً مفتوحاً مع القراء والقارئات حول هويته اليسارية وتوجهات وآليات النشر والعمل. / الحوار المتمدن
|