أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - بمناسبة الذكرى الحادية عشرة لتأسيس الحوار المتمدن تطرح هيئته الإدارية حواراً مفتوحاً مع القراء والقارئات حول هويته اليسارية وتوجهات وآليات النشر والعمل. / الحوار المتمدن - أرشيف التعليقات - رد الى: تدفيش.. تدفيش في الحوار المتمدن... - الحوار المتمدن










رد الى: تدفيش.. تدفيش في الحوار المتمدن... - الحوار المتمدن

- رد الى: تدفيش.. تدفيش في الحوار المتمدن...
العدد: 438122
الحوار المتمدن 2012 / 12 / 20 - 20:36
التحكم: الكاتب-ة


الزميل العزيز غسان صابور
تحية طيبة

نشكرك كثيرا على الاهتمام بالحوار المتمدن ومساهمتك الفاعلة في تشخيص النواقص، ونعتبر ذلك حرصا كبيرا منكم من اجل تطوير عملنا وتصليح الأخطاء.

لابد لنا أن نوضح لكم ولكاتباتنا وكتابنا، وقارئاتنا وقراءنا الأعزاء بعض الأمور المتعلقة بعملنا، لتكونوا على دراية بها من اجل تقيم أكثر واقعية وإنصافا لنا ولعملنا وان بتعزز عملنا المشترك في تطوير الحوار المتمدن وإدامته بشكل أفضل.
الحوار المتمدن يتمسك بشكل كبير جدا باستقلاليته مثلما يتمسك بهويته اليسارية، ومن هذا المنطلق كان حريصا جدا على مصادر التمويل، لعلم الجميع إننا رفضنا عروضا مغرية جدا وبعشرات ألوف الدولارات من حكومات وأحزاب فاسدة في العالم العربي وحتى قاطعنا كل نشاطاتها الثقافية والإعلامية، رفضنا شروط التمويل من - المنظمات الدولية - الغربية - المانحة لأنها كانت تود أن تتدخل بشكل مباشر او غير مباشر في استقلالية الحوار المتمدن وهويته اليسارية.

لقد اخترنا - الفقر النزيه - ، في البداية اعتمدنا ماليا على تبرعات المؤازرين والآن نعتمد بشكل رئيسي على إعلانات كوكول حيث الإعلانات العامة قليلة جدا ولا ننشر أي إعلان لمؤسسة تتعارض أهدافها مع الحوار المتمدن.

طاقم الحوار المتمدن كله تطوعي وكل العمل يجري من بيوت الزملاء والزميلات وبأجهزتهم الشخصية, ولمعظمهم عمل شخصي مرهق وبعد العمل وبعد الانتهاء من الواجبات الشخصية والعائلية، يخصصون وقتهم للعمل في الحوار المتمدن كمساهمة منهم في النضال اليساري والتنويري.

هذا الطاقم الجماعي المحدود الإمكانيات يقوم بإعمال كبيرة وكثيرة وبشكل يومي وعلى مدار الساعة، من نشر أكثر من 150 موضوع يوميا، ألوف الإخبار, مئات من التعليقات، مئات من الأفلام والكتب، إدارة المواقع الفرعية، إدارة شبكة المواقع، التواصل مع عدد كبير جدا من الكتاب والكاتبات, وكذلك القراء والقارئات، المتابعة الأمنية والتقنية، التطوير، التمويل، الادارة، تدريب الزملاء والزملاء الجدد، إدارة الحملات ........ الخ والكثير من الوظائف الأخرى.

كل هذا العمل الكبير يتم بميزانية لا تتجاوز- الف دولار شهريا - فقط لا غير وهي معظمها من ريع إعلانات - كوكل - والإعلانات العامة ونفتخر مع كل نواقصنا وأخطائنا في إننا ومع كتابنا وكاتباتنا الأعزاء ننافس ونتفوق على مؤسسات إعلامية ميزانيتها ملايين الدولارات!!.

نحاول قدر الإمكان الرد على المراسلات التي تصلنا عندما تتطلب الرد، بالفعل نأسف ولقلة الإمكانيات والوقت ان نرد على كافة الرسائل التي تصلنا، في نفس الوقت لا نرد على الرسائل الحادة، حيث ان عملنا يستند لقواعد النشر ونعمل وفقها وليس لنا أي حساسية شخصية مع مجموعة معينة من الكتاب والكاتبات او نتدخل في مواضيعهم او نستقطع أجزاء منها ، ولكن لنا الحق الكامل في نشر وإبراز المواضيع التي نراها متوافقة مع توجهنا السياسي والإعلامي.

للأسف الشديد مقترح - استحداث خط تلفوني للتواصل الخارجي- أمر خارج طاقاتنا الإدارية والمالية الان، وكنا نتمنى ان يكون لنا ذلك وان نرد على كل استفسار مهما كان بسيطا وان نتحاور بشكل مستمر مع الكل المهتمين بنا، ولذلك نعمل الآن من إطلاق باب - الأسئلة والأجوبة - الذي يتضمن معظم الأسئلة والأجوبة الشائعة المتعلقة بعملنا عسى ان تكون مفيدة.

تصلنا الكثير من الشكاوي حول نشر او عدم النشر التعليقات، نرجو من الجميع استخدام أنظمة الشكاوي على منع او نشر تعليق معيين فهي أفضل طريقة لإعادة النظر فيها.

نكرر شكرنا لك ونتمنى إننا استطعنا ان نوضح لك وللجميع بعض من مفاصل عملنا.
كل الاحترام والتقدير.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بمناسبة الذكرى الحادية عشرة لتأسيس الحوار المتمدن تطرح هيئته الإدارية حواراً مفتوحاً مع القراء والقارئات حول هويته اليسارية وتوجهات وآليات النشر والعمل. / الحوار المتمدن




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الوحدة والمسؤولية قبل غزة وبعدها / جواد بولس
- إغتر الجمر*ا / إشبيليا الجبوري
- الصوفية والاغتراب في ديوان -الهدي- أمين طاهر الربيع / رائد الحواري
- الجلوس على كرسي الوقت / علوان حسين
- هواجس ثقافية وسياسية 164 / آرام كربيت
- تمرّد الطلبة المطالب بوضع نهاية للمذابح الإباديّة الجماعيّة ... / شادي الشماوي


المزيد..... - تقرير يبرز هيمنة -الورقي-و-العربية-وتراجع -الفرنسية- في المغ ...
- المقاومة الإسلامية في العراق تقصف 6 أهداف حيوية إسرائيلية بص ...
- -أهداف حيوية وموقع عسكري-..-المقاومة الإسلامية بالعراق- تنفذ ...
- سناتور جمهوري: أسلحة أمريكية بمليارات الدولارات في طريقها إل ...
- مصر.. الفنانة إسعاد يونس تعيد -الزعيم- عادل إمام للشاشات من ...
- لماذا الأسنان الطبيعية لا تقدر بثمن؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - بمناسبة الذكرى الحادية عشرة لتأسيس الحوار المتمدن تطرح هيئته الإدارية حواراً مفتوحاً مع القراء والقارئات حول هويته اليسارية وتوجهات وآليات النشر والعمل. / الحوار المتمدن - أرشيف التعليقات - رد الى: تدفيش.. تدفيش في الحوار المتمدن... - الحوار المتمدن