أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - بمناسبة الذكرى الحادية عشرة لتأسيس الحوار المتمدن تطرح هيئته الإدارية حواراً مفتوحاً مع القراء والقارئات حول هويته اليسارية وتوجهات وآليات النشر والعمل. / الحوار المتمدن - أرشيف التعليقات - رد الى: صباح الجزائري - الحوار المتمدن










رد الى: صباح الجزائري - الحوار المتمدن

- رد الى: صباح الجزائري
العدد: 438120
الحوار المتمدن 2012 / 12 / 20 - 20:34
التحكم: الكاتب-ة

الزميل والرفيق العزيز صباح الجزائري

تحية طيبة

جزيل الشكر على التهنئة وعلى المداخلة القديرة ، أشرت إلى نقطة مهمة جدا حيث بالفعل ان البعض من الأحزاب والتيارات والشخصيات اليسارية التي مازال الفكر الشمولي مسيطر عليها، اعتبرت الحوار المتمدن - موقعا معاديا لها ولليسار- حيث كان المنبر الواسع لنشر آراء -الأقليات الحزبية المعارضة - داخل أحزاب اليسار التي كان رأيها مقيدا، كما روج لتعدد منابر اليسار وكذلك نشر الآراء المنتقدة للفكر الماركسي واليساري, وهذه الامور كانت من المحرمات في وسائل إعلام التقليدية اليسارية، و من المؤسف حقاً أن نشير إلى أن الإعلام اليساري لديه تجربة سلبية في مجالات احترام الحوار والنقاش ونشر الرأي الأخر, إذ ان الكثير منه كان وما يزال أحادي الاتجاه، وحتى يقتصر على اتجاهات معينة داخل الأحزاب والمؤسسات اليسارية وتقييد الآراء الأخرى المختلفة مما اضعف الديمقراطية والحيوية والتجديد والشفافية فيها, بل تحولت بعض منابر اليسار لترويج خطب ومقالات قادته فقط! لأنها لا تريد أن تسمع صوت الآخر, حتى داخل أحزابها ومن أعضائها وكوادرها! وتعتقد أن كل الحقيقة المطلقة عندها, حتى أصبح أعضاء تلك الأحزاب لا يطالعون صحافتها, والكثير من أعضائهم ينشرون مواضيعهم في هيئات إعلامية أخرى وكان الحوار المتمدن أبرزها.

الحوار المتمدن تجاوز ذلك بشكل كبير وجذري ويتطور باستمرار في هذا المجال, حيث لم يكن ناطقا باسم أشخاص معينين أو حتى باسم إدارته, أو اتجاه يساري محدد أو اتجاه علماني محدد, أو اتجاه ديمقراطي محدد بل كان يسع دوما ليكون ناطقا باسم حركة يسارية سياسية-اجتماعية كبيرة, وحقق الكثير في هذا المجال ونافس صحف -البترودولار- الكبيرة بميزانيتها الهائلة, كما فتح الأبواب على مصارعها لطرح كافة الآراء اليسارية والعلمانية والديمقراطية من منطلق الحرص العام على الفكر اليساري المتفتح , وأعطى مثلا جديدا وواقعيا للإعلام اليساري إذا حكم المجتمع, أي إعلام متمسك بقيم اليسار وله الأولوية وفي نفس الوقت يحترم ويسمح لكافة الآراء الأخرى في المجتمع ويتحاور معها بما فيها المنتقدة له.
كل المودة والاحترام
 


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بمناسبة الذكرى الحادية عشرة لتأسيس الحوار المتمدن تطرح هيئته الإدارية حواراً مفتوحاً مع القراء والقارئات حول هويته اليسارية وتوجهات وآليات النشر والعمل. / الحوار المتمدن




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - لماذا نعتبر أن هذه الحرب حربنا؟؟ / صلاح السروى
- هناء 4 / أمين بن سعيد
- كيف تورط نتينياهو في الحرب مع إيران / محمد باني أل فالح
- زمن الذئب 2003(مايكل هاينكه):عالم الملاذ / بلال سمير الصدّر
- هل تغيرت موازين القوى بالمنطقة / صادق حسن الناصري
- 14حزيران :حين يتحول التاريخ إلى مرآة للذات الحزبية ؟ / اكرم حسين


المزيد..... - استئناف الهجمات بين إسرائيل وإيران ليلاّ.. ماذا حدث في الساع ...
- مركز رصد الزلازل الإيراني: هزة أرضية بالقرب من منشأة -فوردو- ...
- البنك المركزي المصري يكشف عن سعر الدولار اليوم 16 يونيو 2025 ...
- “مضمونة 100%” خطوات شحن نقاط فيفا موبايل 2025 FIFA Mobile ال ...
- من زجاجة المياه لطريقة تسخين الطعام.. تغييرات تقلل تعرضك لأض ...
- حرب إيران وإسرائيل.. بنك الأهداف يتوسع


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - بمناسبة الذكرى الحادية عشرة لتأسيس الحوار المتمدن تطرح هيئته الإدارية حواراً مفتوحاً مع القراء والقارئات حول هويته اليسارية وتوجهات وآليات النشر والعمل. / الحوار المتمدن - أرشيف التعليقات - رد الى: صباح الجزائري - الحوار المتمدن