أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - بمناسبة الذكرى الحادية عشرة لتأسيس الحوار المتمدن تطرح هيئته الإدارية حواراً مفتوحاً مع القراء والقارئات حول هويته اليسارية وتوجهات وآليات النشر والعمل. / الحوار المتمدن - أرشيف التعليقات - للرفاق في الحوار المتمدن ألف تحية - رفيق عبد الكريم الخطابي










للرفاق في الحوار المتمدن ألف تحية - رفيق عبد الكريم الخطابي

- للرفاق في الحوار المتمدن ألف تحية
العدد: 437591
رفيق عبد الكريم الخطابي 2012 / 12 / 18 - 20:31
التحكم: الكاتب-ة

في تعليقي هذا والذي أعتذر على كونه اتى متأخرا..أوجه التحية والشكر لكل الرفاق الذين اثروا ويثرون فضاء الحوار من قراء وكتاب وإداريين ايضا...الشكر والتحية للرفاق في إدارة الحوار واجب باعتقادي للمجهودات المبدولة من قبلهم ،وأيضا لن هذا المنبر يشكل برغم كل الملاحظات الكثيرة ،النافذة الأوسع التي من خلالها يستطيع كل حامل لفكر أو قضية ان يتواصل مع عدد كبير من المتتبعين والمهتمين ..والحوار المتمدن في كل الأحوال يشكل أحد اهم المنابر وأكثرها تميزا...لذا فإن كل نقد باعتقادي لن يكون هدفه سوى تطوير العمل داخله بغية الوصول إلى الأروع بدل الرائع ...لأنه من الحمق لأن يرفض المرء وسط الظلام الحالك ضوء الشموع بدعوى الرغبة في ضوء المصباح الكهربائي...من هذا المنطلق أبدي هذه الملاحظة البسيطة المتعلقة بهوية الحوار المتمدن...أعتقد ان الحديث يدور حول خط تحريري اكثر منه حول هوية معينة قد تطرح علامات استفهام حول نشر مقالات تكون أحيانا متناقضة فكريا..الالتزام بهوية اشتراكية أو تقدمية ومهما كان درجة انفتاحها لا تبرر نشر مقالات ظلامية أحيانا..أما الحديث عن خط تحريري معين ومنتفتح فقد يمكن الإداريين بنشر كل الأفكار ويكون المطروحة وتنظيم النقاش..اما تدخل موقفهم الفكري والسياسي فيقتصر على الحملات التضامنية مثلا وطرح ملفات النقاش وغيرها..وهذا ما تقومون به...لذلك أعتقد أن المنبر يمتلك خطا تحريريا ولا يمتلك هوية محددة...أما بخصوص الانتماء إلى اليسار في عموميته فأعتقد أن الأمر يحتاح إلى تدقيق لأن المفهوم فضفاض للغاية ويحتمل اكثر من تفسير بل إن تحديده محل خلاف أصلا. لهذا اجدني متفقا مع إحدى الملاحظات أعلاه بالقول أن الحوار منبر تقدمي مفتوح لكل التقدميين ومنفتح للحوار بين كل الأفكار بدون استثناء...مع أني أحبذ استثناء كل صوت ظلامي غارق في الظلامية والذي ينطلق من خلفية عنصرية أكان متأسلما أو متأمزغا أو متصهينا...رفاقي ألف تحية وشكر لعملكم وللنافذة التي فتحتموها لاستنشاق بعض من هواء الحرية في الفكر والاعتقاد..ونتمنى أن يظل الحوار منبرا لكل صوت مبدئي يسعى لخدمة شعوبنا وقضايا تحررها

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بمناسبة الذكرى الحادية عشرة لتأسيس الحوار المتمدن تطرح هيئته الإدارية حواراً مفتوحاً مع القراء والقارئات حول هويته اليسارية وتوجهات وآليات النشر والعمل. / الحوار المتمدن




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - العرب تواقون للتغير ؟ ! / صليبا جبرا طويل
- السلطان يتفقّد رعاياه: النزعة الاستعراضية في السلوك الرسمي ا ... / همام طه
- غياب الاستفتاء التشريعي في دستور جمهورية العراق لسنة 2005 / إياس الساموك
- المختار من الفتوحات المكية (17) محيي الدين بن عربي / محمد بركات
- هابرماس وهونيث في تفكيك العنف المجتمعي بين العقلانية التواصل ... / حسام الدين فياض
- إعلان نيويورك ووقف الحرب والاعتراف بدولة فلسطين / سري القدوة


المزيد..... - من دون مكياج تقريبًا... باميلا أندرسون بإطلالتين أنيقتين في ...
- الأرض تغلي تحت قدميه.. هكذا وثّق مغامر كويتي الينابيع البركا ...
- مصدر: المبعوث الأمريكي يصل إلى موقع لتوزيع المساعدات في رفح ...
- باحثة بـ-العفو الدولية- لـCNN: العالم يرضي ضميره بتغييرات شك ...
- غموض يلف قانون -حرية التعبير- قبيل التصويت البرلماني يثير قل ...
- اليوم العالمى لسرطان الرئة.. لا يصيب المدخنين فقط وهذه عوامل ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - بمناسبة الذكرى الحادية عشرة لتأسيس الحوار المتمدن تطرح هيئته الإدارية حواراً مفتوحاً مع القراء والقارئات حول هويته اليسارية وتوجهات وآليات النشر والعمل. / الحوار المتمدن - أرشيف التعليقات - للرفاق في الحوار المتمدن ألف تحية - رفيق عبد الكريم الخطابي