تقولين: -ذلك أنه من علامات التقهقر الحضاري والتراجع الثقافي، ومن العلامات الدالة على الانفصام والشخصية المهزوزة السقيمة، المتاجرة بالتاريخ والتراث والثقافة، بل إنا نعتبرها من أخطر الأمور والقضايا التي تجب محاربتها والقضاء عليها. - اسمحي لي أن أخالفك الرأي، وأعتبر الأمر وعيا حقيقيا، وردة فعل تستحق التنويه، لأن إطلاق أسماء النابهين على بعض المحلات فيه تحد لأنظمتنا -العروبية- التي لا تهتم إلا بكتابة تاريخها الرسمي، مغيبة بذلك التاريخ الشعبي، والوعي الجماهيري. تاريخ شعوبنا لم يكتب بعد. المكتوب هو تاريخ الحكام. تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عندما تسمى مخابز و مقاهي بأسماء العلماء و الفقهاء...هل يفعلون ذلك استهزاء بأعلامنا أم نقصا في الوعي الديني و الوطني؟ / فاطمة الزهراء طوبال
|