يا فارس يا ولد شمر نحن لانناقش شرائع الماضي من اجل النقاش فهذا قد حدث وولى ومضى لكن المشكلة عندما يظهر من يريد تطبيق هذا الشريعة المنافية لكل اشكال الحياة المعاصرة في وقتنا المعاصر الاسلام السياسي الان شغله الشاغل تطبيق الشريعة وكذلك بعض كهنوت شيوخ الاسلام المعتاشين على هذا الدين لذلك من الواجب فضح هذه الشريعة واثبات انها لم تعد قابلة للتطبيق كما يحدث بهذا المقال ونعاهدك لو ظهر من ينادي ويطالب بتطبيق الشريعة المسيحية ان نتصدى له وللمسيحية وبقيادة اللبيب سامي لبيب ايضا
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
فى رحاب الشريعة - لماذا نحن متخلفون / سامى لبيب
|