أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - عاتم أنوار / فيحاء السامرائي - أرشيف التعليقات - كيتس و أهوارنا - عادل سعيد










كيتس و أهوارنا - عادل سعيد

- كيتس و أهوارنا
العدد: 434048
عادل سعيد 2012 / 11 / 22 - 15:18
التحكم: الحوار المتمدن

اذن فبردي بحيرة كيتس قد ذبل ، وطيورها قد كفت عن الشدو او هاجرت..كأني بكيتس يتعثر على ارض اهوار العراق التي شققها العطش وذبل برديها وهاجرت طيورها وجف انسانها.. وها انت في قطار الحياة يا فيحاء الذي لايتوقف ابدا . انطلق من بغداد ومر على كل محطات النفي التي يمكن للعراقي ان يدركها او تدركه، وها هو يخترق انكلترا ، وبغداد تسافر معك ..تتبادلان الحكايا التي لاتنتهي والدموع التي لاتنتهي والضحكات التي تحضر بين كل حكاية ودمعة.. ومازال قطار الحياة يخترق انكلترا
ولكن تأكدي وانت تنزلين للإستراحة في احدى محطاته من انك نزلت في لندن .. وليس في علاوي الحلة..


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عاتم أنوار / فيحاء السامرائي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - برامج ام مسرحيات هزلية / عماد الطيب
- فجر الاعترافات / حميد كوره جي
- حواراتي مع حبيبتي الروبوت / محمد عبد الكريم يوسف
- حول شجرة اللوز والاحتفاء بأكنول شمال المغرب .. / عبد السلام انويكًة
- صراع الأجيال ونار الثورة الكامنة / مهدي عقبائي
- كيف تُدمّر الحروب البيئة - وما يفعله القانون الدولي حيال ذلك / عبدالاحد متي دنحا


المزيد..... - عشية قرار حاسم في الأمم المتحدة، نتنياهو يجدد رفضه لقيام دول ...
- كيف تتجنب الإصابة بالسرطان؟.. 5 خطوات فعالة لدعم جسمك
- محمد صلاح: مسيرتي كادت تفشل وهذا سر النجاح
- ترامب: يجب نشر ملفات إبستين لأننا -لا نخفي شيئا-
- الاقتصاد الياباني يدخل دائرة الانكماش بسبب الرسوم الجمركية
- أدنوك للإمداد والخدمات تعزز مكانتها العالمية بنمو قياسي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - عاتم أنوار / فيحاء السامرائي - أرشيف التعليقات - كيتس و أهوارنا - عادل سعيد