رغم ان المثل القائل {ان حظر لا يعد وان غاب لا يفتقد }ينطبق بواقعية كبيرة على العديد من هؤلاء ،لأدوارهم الهزيلة وغير الفاعلة في تحقيق طموحات شعبهم ،وممن انتخبهم ،ولكن تبقى الالتزامات الاخلاقية والوطنية في المساهمة بحظور جميع جلسات المجلس الذي يعتبر عمود الدولة واساس بنائها ودليلها.يستحق المقال ان ينشر في المواقع و الصحافة المحلية،ليكون قريبا أكثر من أغلبية الشعب العراقي وصادما للكثير ممن أخطأ بحق وطنه وشعبه .تحياتي لك عزيزي علي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
في مجلس النواب العراقي .. البطالة بلا أقنعة ! / علي فهد ياسين
|