للمسيح في الانجيل عدة شخصيات متناقضة يستحيل وجودها في نفس الشخص : المتفائل القائل انظروا إلى طيور السماء...وزنابق الحقل...ويصل هذا التفاؤل إلى السذاجة
المتساهل بكرم ورحابة...من منكم بلا خطيئة فاليرمها بأول حجر ...إذهبي ولا تخطئي إلخ
المتشدد القائل من نظر إلى امرأة فاشتهاها...منع الطلاق..وحديثه عن حيث يكون البكاء وصرير الاسنان..إلخ..يصل التشدد إلى التعصب البشع
المجنون المازوكي...سيسلم ابن البشر..كلوا من لحمي واشربوا دمي
في رأيي يستحيل ان يكون ما في الاناجيل القانونية يتحدث عن شخص واحد...ناهيك عما في الأبوكريفا !!
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
يسوع مجنون الناصرة / سامي الذيب
|