صحيح أنه مهما كان الإختلاف في تدبير الشأن العام فإن الأصح هو الحوار والمنافسة الشريفة من داخل ما توحد عليه الوعي الكوني إني أتضامن مع أي محاصرة حريته المؤسساتية في ما يعني الوضع السوري:ا اعتقد أن العلوي أفضل من الإسرائيلي فأما لو صحيح أن العلوي باع الجولان لا اعتقد أن الإسرائيليين ومن معهم سيسلحون ويدعمون من يحاربه بسلاح اسرائيلي و ,,,ا وحسب علمي فإن تركيا واسرائيل سبق لهم أن استفزوا سوريا في قضية الماء وخرق الأجواء السورية بالطائرات الإسرائلية لكن علمية السيد الأسد كانت حكيمة في عدم ردود أفعال وهو ما أفقدهما صوابهم في كم من مناسبة فالسوريين الأسدين فضلوا اللعب بالقطع السوداء أي الدفاع حتى يمون الهاجمون هم الضالمون وطبعا لا يعني هذا أني مع أو ضد العلويين ولكني أحاول الموضوعية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سوريا: لعل السيد أوباما وفريقه يعيدون للبيت الأبيض بياضه إذا من بياض عرفه / بوجمع خرج
|